احجز اجتماعًا

تغيير قواعد اللعبة في الدخل السلبي

لقد تعاملت مع العديد من منصات المؤثرين، لكن كلوب إنفلوينسر غيرت قواعد اللعبة! نموذج العمولات المتكررة لمدة 6 أشهر يعني أنني أستمر في الكسب حتى بعد نشري الأولي. إنها أول مرة أجني فيها دخلًا سلبيًا حقيقيًا من محتواي. أنصح الجميع بها!

 نشر أقل، أرباح أكثر!

على عكس المنصات الأخرى التي تجبر المؤثرين على النشر باستمرار، فإن كلوب إنفلوينسر يوصي فقط بمنشور واحد في الأسبوع. هذا يعني أنني لا أرهق جمهوري بالمحتوى الإعلاني، ومع ذلك أرى أرباحًا مستمرة كل شهر!

 الشفافية وتتبع الأرباح في الوقت الفعلي

ميزة تتبع الأرباح في الوقت الفعلي جعلت الأمور أسهل بكثير! على عكس المنصات الأخرى التي تجعلني أنتظر التقارير، أستطيع رؤية أرباحي تتزايد يوميًا. الشفافية هنا رائعة وتحفزني على الاستمرار!

 فرصة حصرية ذات أرباح عالية

لقد كنت جزءًا من العديد من برامج الشراكة، لكن كلوب إنفلوينسر مختلف تمامًا. إمكانيات الكسب هنا أعلى بكثير من الإعلانات التقليدية بفضل نموذج العمولات المتكررة. إنها فرصة رابحة لي ولجمهوري!

دعم مباشر من مديري التسويق

مديرو التسويق في كلوب إنفلوينسر يجعلون كل شيء سهلاً للغاية. يساعدون في تحسين المحتوى وضمان تحقيق الحملات لأفضل أداء. لم أشعر أبدًا بهذا القدر من الدعم في أي برنامج مؤثر آخر!

 تحقيق الدخل يتجاوز المنشورات الدعائية العادية

غيرت كلوب إنفلوينسر الطريقة التي أفكر بها حول تحقيق الدخل. بدلاً من الاعتماد على الصفقات الإعلانية لمرة واحدة، أصبح لدي دخل متكرر ومستمر لمدة ستة أشهر! هذا النموذج عبقري.

 منتجات الذكاء الاصطناعي التي تحقق نتائج مذهلة

أكثر ما يعجبني في كلوب إنفلوينسر هو أن التطبيقات التي يقدمونها مدعومة بالذكاء الاصطناعي وهي عالية الجودة ومفيدة حقًا. جمهوري يتفاعل معها بشكل طبيعي، ولا أشعر أنني فقط "أبيع" شيئًا. معدلات التفاعل والأرباح تتحدث عن نفسها!

 استراتيجية طويلة الأمد لزيادة الدخل

أحب أن كلوب إنفلوينسر ليس مجرد وسيلة لتحقيق المال بسرعة، بل هو استراتيجية دخل طويلة الأمد. مع كل حملة جديدة، يتم تمديد أرباحي لستة أشهر إضافية، مما يعني أنني أستمر في بناء دخلي دون الحاجة إلى البحث عن صفقات جديدة طوال الوقت!

 محتوى يبدو طبيعيًا وغير ترويجي

كنت أعاني في العثور على شراكات لا تجعلني أبدو وكأنني أروج لمنتجات بشكل صريح. لكن مع كلوب إنفلوينسر، المحتوى الإعلاني الذي أقدمه يبدو طبيعيًا ويندمج بسلاسة مع منشوراتي. جمهوري يحبه، وأنا لا أضطر للتضحية بمصداقيتي!